
ابتعد عن الوجبات السريعة واتَّبِع نظاماً غذائياً معتدلاً قبل السفر.
في الصباح الباكر وكل يوم، عليك أن تحرص على ممارسة التمارين الرياضيّة الخفيفة لمدة نصف ساعة، هذه التمارين التي تساهم في تنشيط الدورة الدمويّة والقضاء على كل العوامل التي تسبب الكسل والأرق خلال الليل.
فقدان التركيز: صعوبة في تتبع إشارات المرور أو التعامل مع الزحمة أو الطرق السريعة.
الحرص على شرب كميات كبيرة من الماء، وذلك لأن تغير الأماكن وركوب الطائرة يصاحبه اختلاف في الضغط الجوي مما يسبب الجفاف، الذي يؤدي بدوره إلى الشعور بالوهن والخمول.
كما أن إحضار بعض العناصر المألوفة من المنزل، مثل بطانية أو عطر مهدئ، يمكن أن يساعد على خلق بيئة نوم مريحة.
التخطيط للرحلة بما يتماشى مع توقيت وجهتك لتقليل تأثيرات اختلاف التوقيت خلال الرحلات الجوية، ونَمْ على متن الطائرة، وارتدِ ملابس مريحة، واحمل معك مخدة وسدادات أذن لتقليل الضوضاء المحيطة.
حاليًا -ولله الحمد- أنام بشكل طبيعي، وما زلت أفكر في الأمر كثيرًا وأخاف منه، وأخاف من السفر أو البعد عن منزلي وأن لا أستطيع النوم، هذا الأمر أصبح عقدة في حياتي لا أستطيع نسيانه أبدًا، وأفكر فيه حتى بعد أن عاد وضعي طبيعيًا.
النعاس أثناء القيادة: ممكن تغمض عينيك ثواني وتفقد السيطرة على العربية، وتعمل حادث.
مشاهيرموضةجمالكصحة ورشاقةلايف ستايلوجهاتأذواق موقع ويب رسمي وأطباقمنوعات
أعيش في حالة نفسية من هذا الأمر، فكيف أتخطى تفكيري فيه، فهو لا يتركني، أريد العيش بشكل طبيعي، وأخاف من أن يصيبني مكروه وأنا مسافر وبعيد عن أهلي، ما الحل؟
ومارِس النشاط البدني في ساعات النهار إذا كنت لا تستطيع النوم بسبب اضطراب التوقيت، فهذا سيسرع عملية التكيف مع التوقيت الجديد، وستنظم تحركات الجسم الخفيفة مستويات الطاقة وتزيد الإحساس بالتعب الطبيعي الذي يجعلك قادراً على النوم بأريحية في الليل.
زيادة في القلق والتوتر: السهر يزود هرمون الكورتيزول، وده بيضاعف القلق.
اضطراب في ضغط الدم: خصوصًا مع التغيرات الجوية والضغط داخل الطائرة.
كما يؤدي إلى احتمالية حدوث فقدان ذاكرة مؤقت عند البعض، وعدم انتظام ضربات القلب. وفي بعض الأحيان والشعور بالتوتر والضيق العام وزيادة في التعرّق والإصابة بالجفاف